اعطتنى كل مايمكن ان يعطى للغير بصفه شرعيه ,, اعطتنى عمرها وقلبها وكل ما تملك من حب ولم تطلب منى شئ ,, قلت لها ياسيدتى انى لا اكرهك ولكنى لااستطيع ان اعطيكى الحب ,, هناك واحده اخر ى فى حياتى ,,, جردت نفسها من حليها الذهبيه وقالت خذها وتزوج من تحب ,,, قلت كيف وانتى ,, قالت عندما تكون سعيدا سا كون سعيده ,, لقد كذبت كيف تكون سعيده وانا مع غيرها , هذا مافكرت فيه فى الحال ,, ونظرت اليها فوجدت الدموع تتساقط من عينيها ,, قلت اذهبى انتى امراه طيبه وستجدين من يحبكى ,, قالت نعم ولكن اين اجد مااحبه غيرك فلا حبيب لى غيرك حتى الموت ,, قلت وان تزوجت من غيرك قالت ساقبلها من حبى لك ما دمت معها سعيد ,,, قلت وان رحلت ,, قالت ساعيش على حبك وذكراك حتى الموت , عندها عرفت انى فى ورطه ولايمكن التفريط فى امراه تحمل مثل هذا الحب , وهى صادقه ومتاكد من صدقها ,, تشتت افكارى وحرت فى امرى ماذا افعل ,, فرددت امرى الى الله ثم الى العقل ,, وقلت اين تجد امراه تعطيك هذا الحب ,, تزوجتها ,, ومضت سنوات ولم اجد منها يوما شئ يغضبنى ,,, وبدا الحنين يشدنى الى الماظى ,, فبحثت عن الاخرى التى مازالت على حالها ,, وكانت ولازالت تحبنى .. وكانت جميله ذات شخصيه قويه وجذابه ,, وقد عرض عليها الزواج من غيرى ورفظت ,, قلت يازوجتى العزيزه لايمكن ان تستمر حياتى هكذا , قالت مالذى حدث , قلت ساتزوج من فلانه وكنت اتوقع منها الغظب رغم انى لم اراها يوما غضبانه ,, قالت لى طلب واحد قلت ماهوه ,,قالت هل يمكن ان تسكنها فى بيت غير بيتى قلت نعم ,, وهذا ماكنت انويه فاذا اردت حربا فاجمع زوجتين فى بيت واحد ,, قالت هل معك مال قلت ساتصرف ,, قالت لا خذ وقدمت لى اساورها وحليها الذهبيه ,, قلت مره اخرى , كيف تحبينى وانتى تساعدينى على الزاج من غير ك,, قالت لو قلت لك لاتتزوج ستوافق قلت لا ,, قالت لوفعلت كل مابوسعى لامنعك استطيع ,, قلت لا ,, قالت لااريد ان اخصرك على الاقل يمكن اراك فى الشهر مره ,, احسن من فقدانك الى الابد ,, تركتها والدموع تنهمر من عيوتها , ولا اسمع سوى صوت النحيب , ثانى يوم ذهبت الى بيت اهل المراه الثانيه وطلبت خطوبتها ,, وكانت جالسه بجوار امها واخوها ,, قالت اول شرط تطلق زوجتك .. قلت والثانى قالت اسكن فى بيتك الحالى ,, ولم اسال عن الشرط الثالث فعرفت ان الزواج فى هذه الحاله انتقام ,, وقائمه الشروط طويله لااستطيع حتى سما عها ,,, فى هذه الحاله شعرت باحساس غريب ,, شعرت بانى اقتل انسانه لتسعد الاخرى شعرت انى ابيع الحب الذى لايقدر بثمن ,, بعدد من الاوامر والشروط ,, احسست انى فى غيبوبه وفقت ,, غادرت دون اى كلمه قالت ام العقرب ,, على وين بدرى ,, قلت سا افكر واعود ,, وانا لاانوى العوده ,, ولم ادخل بيتهم او حتى شارعهم بعد ذالك اليوم الى الان,, ,,,,,, ذهبت الى بيتى ووجدت زوجتى فى حزن شديد وكانه قد مات جميع اقاربها دفعه واحده ,,, لم استطع الكلام حتى ثانى يوم ,, ولم تفتح لى السيره ابدا ,, عرفت انها عرفت ماحدث فالاخبار عندنا تنتقل اسرع من قناه الجزيره ,, قلت لها غلبتينى يا ايتها المراه بحبك الذى الذى لااستطيع رده وصبرك على كل ما فعلته ,,, انا لن اتزوج وها انا شئتى ارحلى , وان شئتى ابقى ,, قالت لن ارحل عنك الا الى قبرى وسابقى محبه وفيه لك حتى اخر نفس فى عمرى ,,, ومع مرور الوقت تحسن الحال وحمدت الله الذى نجانى من خطئ كان سيدمر حياتى ,, تزوجت المراه الاخرى وفشل زواحها مرتين ,, عند ذالك صدقت من قالو الزواج قسمه ونصيب ,, انا الان سعيد جدا ,, وحياتى فى منتهى الاستقرار والحمد لله ,,,,,,,,,,,,,,,,,, وكل ما ا قوله لكم اياك ان تفرط فى من يعطيك الحب ,,, فليس دائما تجد من يحبك ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
15/12/2010
07/12/2010
قلوب عامره بالخير
•••سئل الحسن البصري عن سر زهده في الدنيا فقال::::
أربعة أشياء:،،،
◘علمت أن عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت به.....!
◘وعلمت أن رزقي لا يذهب إلى غيري فاطمأن قلبي....!
◘و علمت أن الله مطلع علي فاستحييت أن يراني على معصية....!
◘وعلمت أن الموت ينتظرني فاعددت الزاد للقاء ربي.....!
_________________________________________________
رأى إبراهيم بن أدهم رجلا مهموما فقال له::::
أيها الرجل إني أسألك عن ثلاث تجيبني قال الرجل::::: نعم.،،،،
• فقال له إبراهيم بن أدهم::::أيجري في هذا الكون شئ لا يريده الله؟ قال : كلا
• قال إبراهيم :أفينقص من رزقك شئ قدره الله لك؟ قال: لا
•قال إبراهيم:أفينقص من أجلك لحظة كتبها الله في الحياة؟ قال: كلا
•فقال له إبراهيم بن أدهم: فعلام الهم إذن؟؟!
______________________________________________________
قال أحد الصالحين :
◘ عجبت لمن بُلي بالضر، كيف يذهل عنه أن يقول:
{ أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين }
والله تعالى يقول بعدها: { فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر }.(الأنبياء:84)
◘ وعجبت لمن بلي بالغم، كيف يذهل عنه أن يقول:
{ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين }
والله تعالى يقول بعدها: { فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين } (الأنبياء 88)
◘وعجبت لمن خاف شيئاً، كيف يذهل عنه أن يقول:
{ حسبنا الله ونعم الوكيل }
والله تعالى يقول بعدها: { فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء } (آل عمران:174).
◘وعجبت لمن كوبد في أمر، كيف يذهل عنه أن يقول:
{ وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد }
والله تعالى يقول بعدها:{ فوقاه الله سيئات ما مكروا } (غافر:45).
◘ وعجبت لمن أنعم الله عليه بنعمة خاف زوالها، كيف يذهل عنه أن يقول:
{ ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله } (الكهف:39
____________________________________________________________
أخي في الله لا تحاول التفكير كثيرا فيما لم ينزل بك ،،
أكثر من الدعاء لله والاستغفعار وارفع يديك اليه أن يزيل عنك ما بك ،،،
ان الله لا يرد عبد سأله شيئا طالما خافه وعلم أن له ربا يدعي ،،،،
لك تحياتي ودعائي ،،،،،،
^^______________________________________^^
أربعة أشياء:،،،
◘علمت أن عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت به.....!
◘وعلمت أن رزقي لا يذهب إلى غيري فاطمأن قلبي....!
◘و علمت أن الله مطلع علي فاستحييت أن يراني على معصية....!
◘وعلمت أن الموت ينتظرني فاعددت الزاد للقاء ربي.....!
_________________________________________________
رأى إبراهيم بن أدهم رجلا مهموما فقال له::::
أيها الرجل إني أسألك عن ثلاث تجيبني قال الرجل::::: نعم.،،،،
• فقال له إبراهيم بن أدهم::::أيجري في هذا الكون شئ لا يريده الله؟ قال : كلا
• قال إبراهيم :أفينقص من رزقك شئ قدره الله لك؟ قال: لا
•قال إبراهيم:أفينقص من أجلك لحظة كتبها الله في الحياة؟ قال: كلا
•فقال له إبراهيم بن أدهم: فعلام الهم إذن؟؟!
______________________________________________________
قال أحد الصالحين :
◘ عجبت لمن بُلي بالضر، كيف يذهل عنه أن يقول:
{ أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين }
والله تعالى يقول بعدها: { فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر }.(الأنبياء:84)
◘ وعجبت لمن بلي بالغم، كيف يذهل عنه أن يقول:
{ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين }
والله تعالى يقول بعدها: { فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين } (الأنبياء 88)
◘وعجبت لمن خاف شيئاً، كيف يذهل عنه أن يقول:
{ حسبنا الله ونعم الوكيل }
والله تعالى يقول بعدها: { فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء } (آل عمران:174).
◘وعجبت لمن كوبد في أمر، كيف يذهل عنه أن يقول:
{ وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد }
والله تعالى يقول بعدها:{ فوقاه الله سيئات ما مكروا } (غافر:45).
◘ وعجبت لمن أنعم الله عليه بنعمة خاف زوالها، كيف يذهل عنه أن يقول:
{ ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله } (الكهف:39
____________________________________________________________
أخي في الله لا تحاول التفكير كثيرا فيما لم ينزل بك ،،
أكثر من الدعاء لله والاستغفعار وارفع يديك اليه أن يزيل عنك ما بك ،،،
ان الله لا يرد عبد سأله شيئا طالما خافه وعلم أن له ربا يدعي ،،،،
لك تحياتي ودعائي ،،،،،،
^^______________________________________^^
03/12/2010
اذا اكرمت الكريم تكرما واذا اكرمت اللئيم تمردا
عَرَضْتَ لَهُ دونَ الحَياةِ وَطَرْفِهِ وَأبصَرَ سَيفَ الله منكَ مُجَرَّدَا
وَما طَلَبَتْ زُرْقُ الأسِنّةِ غَيرَهُ وَلكِنّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدَى
فأصْبَحَ يَجْتابُ المُسوحَ مَخَافَةً وَقد كانَ يجتابُ الدِّلاصَ المُسرَّدَا
وَيَمْشِي بهِ العُكّازُ في الدّيرِ تائِباً وَما كانَ يَرْضَى مشيَ أشقَرَ أجرَدَا
وَما تابَ حتى غادَرَ الكَرُّ وَجْهَهُ جَريحاً وَخَلّى جَفْنَهُ النّقعُ أرْمَدَا
فَلَوْ كانَ يُنْجي من عَليٍّ تَرَهُّبٌ تَرَهّبَتِ الأمْلاكُ مَثْنَى وَمَوْحَدَا
وكلُّ امرىءٍ في الشّرْقِ وَالغَرْبِ بعده يُعِدّ لَهُ ثَوْباً مِنَ الشَّعْرِ أسْوَدَا
هَنيئاً لكَ العيدُ الذي أنتَ عيدُهُ وَعِيدٌ لمَنْ سَمّى وَضَحّى وَعَيّدَا
وَلا زَالَتِ الأعْيادُ لُبْسَكَ بَعْدَهُ تُسَلِّمُ مَخرُوقاً وَتُعْطَى مُجدَّدَا
فَذا اليَوْمُ في الأيّامِ مثلُكَ في الوَرَى كمَا كنتَ فيهِمْ أوْحداً كانَ أوْحَدَا
هوَ الجَدّ حتى تَفْضُلُ العَينُ أُختَهَا وَحتى يكونُ اليَوْمُ لليَوْمِ سَيّدَا
فَيَا عَجَباً مِنْ دائِلٍ أنْتَ سَيفُهُ أمَا يَتَوَقّى شَفْرَتَيْ مَا تَقَلّدَا
ومَنْ يَجعَلِ الضِّرْغامَ للصّيْدِ بازَهُ تَصَيّدَهُ الضّرْغامُ فيما تَصَيّدَا
رَأيتُكَ محْضَ الحِلْمِ في محْضِ قُدرَةٍ وَلوْ شئتَ كانَ الحِلمُ منكَ المُهنّدَا
وَما قَتَلَ الأحرارَ كالعَفوِ عَنهُمُ وَمَنْ لكَ بالحُرّ الذي يحفَظُ اليَدَا
إذا أنتَ أكْرَمتَ الكَريمَ مَلَكْتَهُ وَإنْ أنْتَ أكْرَمتَ اللّئيمَ تَمَرّدَا
وَوَضْعُ النّدى في موْضعِ السّيفِ بالعلى مضرٌّ كوضْع السيفِ في موضع النّدى
وَلكنْ تَفُوقُ النّاسَ رَأياً وَحِكمةً كما فُقتَهمْ حالاً وَنَفساً وَمحْتِدَا
يَدِقّ على الأفكارِ ما أنْتَ فاعِلٌ فيُترَكُ ما يخفَى وَيُؤخَذُ ما بَدَا
أزِلْ حَسَدَ الحُسّادِ عَنّي بكَبتِهمْ فأنتَ الذي صَيّرْتَهُمْ ليَ حُسّدَا
احترام مشاعر الذى يحبك قبل ان يموت..
ذات مره وقع طائر فى حب ورده بيضاء.وقرر ان يصارحها .فقالت انها لا تحيه ..فظل الطائر يصرحها فى كل يوم بحبه لها .. وفى يوم قالت له عندما يصبح لونى احمر ساحبك ..وفى احد ايام اتى الطائر وقطع جناحيه ونشر دمائه على الورده البيضاء حتى اصبحت حمراء .وحينها ادركت الورده مدا حب الطائر لها.ولكن قد فات الوقت .لان الطائر مات وضحى بنفسه ليثبت حبه .احترام مشاعر الذى يحبك قبل ان يموت..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)